قعدة للمتعة و الفائدة و التعارف
center]الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام 829894
ادارة المنتدي الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام 103798
قعدة للمتعة و الفائدة و التعارف
center]الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام 613623[/center]
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام 829894
ادارة المنتدي الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام 103798
قعدة للمتعة و الفائدة و التعارف
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

قعدة للمتعة و الفائدة و التعارف


 
الرئيسيةقعدةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
miloud
المشرف العام
المشرف العام
miloud


عدد المساهمات : 2485
نقاط تميز العضو : 5621
السٌّمعَة : 9
تاريخ التسجيل : 07/08/2008
العمر : 40
الموقع : وادي سوف

الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام Empty
25082009
مُساهمةالغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام

الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام Support-ar.com-2dd7cdf155

شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدى للناس وبينات من الهدى والفرقان.
قرءان كريم
من صام رمضان إيمانا واحتسابا غفر له من ذنبه ما تقدم وما تأخر.
حديث شريف
تقديم :
قد يتساءل متسائل:
و لماذا موضوع " مكبرات الصوت في شهر رمضان، و تكريس إزعاج راحة المواطنين" ؟
و في هذا الوقت بالضبط ؟
و بعيدا عن شهر رمضان ؟
فنجيبه بأننا لو طرحنا هذه
المشكلة في حينه، لفهم منها أننا نسيء إلى وجدان الناس، و معتقداتهم، و
إيمانهم. لأن الناس يقعون في شهر رمضان، و بسبب العادات، و التقاليد، و
الأعراف، و بحكم إخلاصهم في اعتقادهم بالدين الإسلامي، تحت تأثير الأسر
النفسي، و الوجداني، و الفكري، الذي يترتب عنه الأسر الجسدي، فلا يمارسون
العقيدة بحكم العقيدة نفسها، بل بحكم الضغوطات النفسية، و الفكرية، و
الوجدانية، التي يمارسها مؤدلجو الدين الإسلامي، الذين يتجندون في
المناسبات الدينية، من أجل إيهام المسلمين المومنين بأنهم هم الذين
يملكون مفاتيح الجنة، و هم الذين يتوسطون بين الله، و عباده، و هم الذين
ينظمون عملية المرور من الحياة الدنيا، إلى يوم القيامة، و أنهم هم الذين
يقدمون أفواج المخلصين إلى جنة الخلد، و يدفعون بأفواج العصاة إلى محرقة
جهنم، حيث يقضون محترقين، فينساق الناس لجهلهم بحقيقة الدين وراء ذلك، و
ينسون أن آخر من يقوم بالوساطة بين الله و بين عباده هو محمد بن عبد
الله، و أن مهمته تلك، انتهت و هو لازال على قيد الحياة، عندما نزل قوله
تعالى : "اليوم أكملت لكم دينكم و أتممت عليكم نعمتي و رضيت لكم الإسلام
دينا"، لتتوقف و منذ ذلك الحين الواسطة بين الله، و بين البشر، و لتصير
العلاقة بالله مباشرة، و دون واسطة. و هو ما يعني أن الدين الإسلامي هو
دين الحرية، و ليس دين الأسر.
و الحرية تتحقق، أولا، و
قبل كل شيء، في إلغاء كل أشكال الوساطة، التي يمكن أن تقوم بين المومنين
بالدين الإسلامي، و بين الله، حتى تزول كل أشكال الرهبانية، التي أساءت
كثيرا إلى الديانات السابقة على الدين الإسلامي، و التي قام الدين
الإسلامي على أساس نقدها، و نقضها، في نفس الوقت، لإلغاء كل مظاهر الشرك
بالله، التي تقيد حرية الإنسان في علاقته بالله، و تفرض الوصاية على
الدين، أي دين، بما فيه الدين الإسلامي.
و الآن، و قد ابتعدنا عن شهر رمضان الذي يستغله مؤدلجو الدين الإسلامي، استغلالا بشعا، و متخلفا، يمكننا أن نتساءل :
لماذا هذا الاحتفاء المبالغ فيه بهذا الشهر ؟
هل شهر رمضان هو وسيلة للعبادة فقط ؟
أم أنه هو المعبود ؟
هل عبادة شهر رمضان من صميم الدين الإسلامي ؟
أم أنها لا علاقة لها به ؟
ألا يعتبر الاحتفاء بشهر رمضان شركا بالله ؟
أليس شهر رمضان كسائر الأيام لا يتميز عنها إلا بكونه شهرا للصيام ؟
ألا يفقد الناس حريتهم في هذا الشهر بسبب ما يمارسه مؤدلجو الدين الإسلامي ؟

ألا يمكن اعتبار شهر رمضان مناسبة لتربية الناس، و إعدادهم للقبول إما بالاستبداد القائم ؟
أو الاستعداد للقبول بالاستبداد البديل ؟
ألا يمكن اعتبار شهر رمضان،
و كل المناسبات الدينية، مناسبة لتضليل الناس، و صرفهم عن التفكير في
واقعهم الاقتصادي، و الاجتماعي، و الثقافي، و المدني، و السياسي، الذي
تتجند فيه البورجوازية التابعة، و الإقطاع المتخلف، لجني المزيد من
الأرباح، في كل مناسبة دينية على حدة، و خاصة في شهر رمضان، الذي يسبقه
الاستعداد، و يتخلله المزيد من الاستهلاك المضاعف، و يختم بالاستعداد لعيد
الفطر؟
و في خضم كل مارأينا، يتم
الانصراف، و بصفة نهائية، عن الواقع الذي تستبد به البورجوازية، و الاقطاع
المتخلف. الامر الذي يدعونا إلى القول: بأن شهر رمضان هو مناسبة لتعميق
الاستلاب، الذي لا تستفيد منه، في نهاية المطاف، إلا الجهات المستفيدة من
الاستغلال.
و كنتيجة لهذه الرؤيا المتفحصة، نجد :
1) أن الطبقة الحاكمة تسعى
إلى استغلال شهر رمضان، و كل المناسبات الدينية، لفرض الاستبداد، و العمل
على تأبيده، و فرض إعطائه الشرعية الدينية، حتى يعتبره الناس قدرا من عند
الله، و حتى يكون ذلك القدر ملتصقا بمسلكية المسلمين، الذين يربطون،
بطريقة تلقائية، بين الخضوع لله، و الانسياق وراء الطبقة الحاكمة، و
اعتبار ذلك الانسياق، جزء أساسيا، من الخضوع إلى الله، و هو ما يمكن
اعتباره في صلب الشرك الله، لأنه يتنافى مع سعي الدين الإسلامي إلى إلغاء
الواسطة بين الله، و عباده من جهة، و يجسدون رهبنة الطبقة الحاكمة من جهة
أخرى.
وهذا التجسيد هو ما يمكن أن
يعتبر مبررا للإكثار من مكبرات الصوت، لجعل تلك الرهبنة منسحبة على
المجتمع ككل. و لا يهم إن كانت تلك المكبرات تقلق راحة الناس في بيوتهم، و
في متاجرهم، و في مشاغلهم أم لا.
2) أن مؤدلجي الدين الإسلامي
يتجندون، و بكافة الوسائل الجهنمية، التي لا ندري من أين لهم بها؟ إما
باستغلال المساجد القائمة، أو إقامة مساجد موازية، لاستغلال شهر رمضان،
لتسييد أدلجة الدين الإسلامي، التي ليست إلا تحريفا لهذا الدين، و من
أجل تربية المسلمين على قبول الاستبداد البديل، الذي يمكن اعتباره أخطر
على مستقبل المسلمين من الاستبداد القائم، مما يجعلهم يتمكنون من عملية
تجييش الأتباع، و الشروع في عملية تجييش المجتمع ككل. و هو ما يمكن
اعتباره أيضا مبررا للتكثيف من استعمال مكبرات الصوت، التي أبطلت عمليا
الحاجة إلى وجود الصوامع، التي كانت منبعا للآذان، بحلول أوقات الصلاة،
و ليس لشيء آخر، حتى يترسخ في وجدان الناس أن استعمال تلك المكبرات جزء
من الدين الإسلامي.
و قديما قالوا: "الغاية تبرر
الوسيلة". فإذا كانت الغاية تربية الناس على القبول بالاستبداد القائم، أو
القبول بالاستبداد البديل، فإن استعمال مكبرات الصوت في شهر رمضان، و
بتلك الكثافة التي تزعج راحة المواطنين، هو عينه الاستبداد القائم، أو
البديل. لأنه لا علاقة له بحقيقة الدين من جهة، و لا يعكس الحرية التي جاء
الدين الإسلامي لإشاعتها بين الناس من جهة ثانية، و يتعارض تعارضا مطلقا
مع ادعاء الطبقة الحاكمة حرصها على الممارسة الديمقراطية.
فهل يعيد المسؤولون النظر في السماح بممارسة توظيف مكبرات الصوت في شهر رمضان المبارك؟


و هل يضعون حدا لاستغلال المناسبات الدينية لإشاعة تحريف حقيقة الدين ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://gaada-soufia.yoo7.com/
مُشاطرة هذه المقالة على: reddit

الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام :: تعاليق

miloud
رد: الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام
مُساهمة الثلاثاء أغسطس 25, 2009 9:50 am من طرف miloud
من كان يتوقع انه سياتي يوم تقام فيه الصلاة بدون مكبرات صوت ؟ ؟

هل اصبح كلام الله ازعاجا لهم ..؟

هل اصبح القرءان ثقيلا على مجتمعنا؟؟
(يريدون ان يطفئو نور الله بافواههم والله متم نوره )

أجمل ما في ليالي رمضان هو صوت المأذن وصوت الحق

هل تحرموننا منه ؟؟!!


هل أصبح الذوق العام في إغلاق مكبرات الصوت التي تصدح بالقرآن ..
وهل سببت هذه المآذن الإزعاج للمارة
والسكان ؟؟!؟!
أو أنها سببت الإزعاج لمحبي سماع الغناء في سياراتهم ؟!..

المشكلة أننا نتعامل مع الأخطاء
الفردية بشكل مقيت ومخجل ..

الذوق العام أن تشغل الموسيقى الهادئة في الكافيات .. ومراكز الترفيه والمطاعم
..

هل هذا هو الذوق العام ؟؟..

أتمنى أن لا ينقطع صوت القرآن .. صوت الصلاة ..
فهو لا يؤذينا .. بل يبعث على
الراحة والطمأنينة ..
ويبعث فينا روحاً تنادي بأن هذه البلاد بلاد الإسلام .. بلاد القرآن .. نعتز بها ..
باعتزازها بالقرآن .. ونفخر بها .. بفخرها بالقرآن ..
بلادنا .. بلاد الخير والعطاء ..بلاد الإيمان ومهبط الوحي
..
القرآن .. والصلاة .. هي الذوق العام ..



(( حسبي الله ونعم الوكيـــــــــــــــل ))
 

الغاء مكبرات الصوت في رمضان حفاظاً على الذوق العام

الرجوع الى أعلى الصفحة 

صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
قعدة للمتعة و الفائدة و التعارف :: مدونة سوف الرمضانية-
انتقل الى: